اليوم الوطني
مدرسة الأرقم الخاصة بدبي تشارك الدولة احتفالاتها باليوم الوطني 48 لدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور أولياء أمور الطلبة
اليوم الوطني
مدرسة الأرقم الخاصة بدبي تشارك الدولة احتفالاتها باليوم الوطني 48 لدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور أولياء أمور الطلبة
اليوم الوطني
مدرسة الأرقم الخاصة بدبي تشارك الدولة احتفالاتها باليوم الوطني 48 لدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور أولياء أمور الطلبة
تعبئة استمارة استقبال الطالب (ولي الأمر) تحديد موعد الاختبار والمقابلة ( مدير القسم)- موافقة المدير العام تعبئة استمارة قبول الطالب (المشرف الإداري/الأخصائي الإجتماعي) المقابلة الشخصية عن طريق المشرف الاداري / الاخصائي الاجتماعي اجراء الاختبار التحريري تصحيح الاختبار وملاحظات المنسقين ملاحظات مدير القسم ملاحظات المدير العام- الموافقة على القبول استكمال الاوراق عند التسجيل بعد ذلك يتم التحويل الى قسم الحسابات (في حال عدم تواجد الطالب يمكن لولي الأمر حجز مقعد بعد تعبئة إستمارة استقبال الطالب عن طريق المحاسب- بموافقة المدير- دون أن يعتبر ذلك تسجيلاً مكتملاً)
سجل الانحتفلت مدرسة الأرقم الخاصة بدبي باليوم الوطني 48 لدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور أولياء أمور الطلبة حيث تنوعت الفعاليات المقدمة من الطلاب وسلطت المدرسة الضوء هذا العام على القيم النبيلة الراسخة في الهوية الإماراتية الأصيلة والتراث الإماراتي الأصيل وأهمية دور الاتحاد في حياة كل إنسان يعيش على هذه الأرض المباركة والتعرف على القيم النبيلة لآباء المؤسسين للدولة وموروثهم الذي يعيش فينااا
حتفلت مدرسة الأرقم الخاصة بدبي باليوم الوطني 48 لدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور أولياء أمور الطلبة حيث تنوعت الفعاليات المقدمة من الطلاب وسلطت المدرسة الضوء هذا العام على القيم النبيلة الراسخة في الهوية الإماراتية الأصيلة والتراث الإماراتي الأصيل وأهمية دور الاتحاد في حياة كل إنسان يعيش على هذه الأرض المباركة والتعرف على القيم النبيلة لآباء المؤسسين للدولة وموروثهم الذي يعيش فينااا
حتفلت مدرسة الأرقم الخاصة بدبي باليوم الوطني 48 لدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور أولياء أمور الطلبة حيث تنوعت الفعاليات المقدمة من الطلاب وسلطت المدرسة الضوء هذا العام على القيم النبيلة الراسخة في الهوية الإماراتية الأصيلة والتراث الإماراتي الأصيل وأهمية دور الاتحاد في حياة كل إنسان يعيش على هذه الأرض المباركة والتعرف على القيم النبيلة لآباء المؤسسين للدولة وموروثهم الذي يعيش فينااا
في البد كان الحلم بإنشاء مدرسة تسهم في حمل أمانة تربية الناشئة و تعليمه م، و تقدم للأبناء خدمات تربوية هادفة تزودهم بالمهارات و القدرات و المعارف التي تؤهلهم لخوض معترك الحياة.بدأت الحقيقة تجسد حين افتتحت المدرسة في العام الدراسي 88/ 1989م تحت اسم "مدرسة و روضة الخليل" في دارة صغيرة (فيلا) مستأجرة بمنطقة جميرا بدبي ، بعدد من التلاميذ لم يناهز الثلاثين و بهيئة تدريسية قوامها خمس معلما ت ، من بينهن إداريتان ، و بثلاثة فصول دراسية.. إنها - بلا شك – انطلاقة متواضعة، لكنها مفعمة بالأمل في النجاح، و التصميم على بلوغ الغاية.و بعون من الله و توفيقه ،